فوائده

لطالما اشتهر واستخدم في الطب القديم كملين للأمعاء، ومعالج للالتهابات، ومضاد للأكسدة، وتعود فوائده إلى محتواه العالي من الدهون غير المشبعة ومضادات الأكسدة القوية، إضافة إلى خصائصة المضادة للالتهاب والبكتيريا, وقد وجد له عدة فوائد تعود على الجسم.

إليكم في ما يأتي أشهر فوائد زيت الخروع واستخداماته:

• علاج الإمساك

وجد أنه ملين قوي للأمعاء مما يجعل له دورًا في الوقاية من الإمساك، وبالإمكان تناوله بأخذ نصف ملعقة صغيرة منه، أو خلطه مع أحد العصائر الطبيعية، مثل: البرتقال لتحسين مذاقه القوي.

فوائده

هناك العديد من الفوائد لهذا الزيت، ومنها:

1. يساعد على محاربة البكتيريا والفطريات

يعد زيت الخردل العطري عاملًا قويًا مضادًا للجراثيم، إذ وجدت إحدى الدراسات الموثوقة أنه يقتل البكتيريا الشائعة والضارة بشكل فعال، مثل: المكورة العنقودية (Staphylococcus)، والإشريكية القولونية (E. Coli)، والسالمونيلا (Salmonella) وأنواع معينة من الخميرة، لذا يمكن استخدامه أيضا كمضاد للفطريات.

2. يقلل من الالتهابات

بسبب امتلاك هذا الزيت خصائص مضادة للالتهابات، تم استخدامه للآتي:

• علاج التهاب المفاصل.
• تهدئة الأوجاع والآلام.
• تقليل الالتهابات الناجمة عن أمراض الصدر، مثل: التهاب الشعب الهوائية، والالتهاب الرئوي.

فوائده

هذه أبرزها:

1. مقاومة الأرق

قد تتسبب العديد من العوامل بنشأة اضطرابات النوم، وهذا النوع من المشكلات قد يكون له تأثير سلبي على الدماغ مع مرور الوقت.

وهنا تحديدًا تبرز فوائد ورق الحناء وزيتها المحتملة، إذ تحتوي الحناء على مركبات قد تجعلها وصفة طبيعية جيدة لمقاومة الأرق، فلهذه المركبات قدرة محتملة على تحفيز الجسم والعقل على الاسترخاء قبل الخلود للنوم، مما قد يجعلك تنعم بنوم عميق طيلة الليل.

2. تحسين المزاج

إذا كنت من الأشخاص الذي يشعرون بنوع من التوتر أو الاكتئاب، قد يكون له فوائد عديدة لحالتك. إذ يمكن لرائحة هذا الزيت أن تساعد على:

• تحفيز الجسم على الاسترخاء.
• تحسين المزاج.

. يعد آمن للطهي بدرجات حرارة عالية

ليست جميع الزيوت قابلة للطهي حيث أنّ كل نوع من أنواع الزيوت يحترق بدرجة حرارة معيّنة، والزيوت التي تحترق بدرجة حرارة منخفضة تميل لاستخدامها نيئة، أمّا تلك التي تحتم درجات عالية فتُستخدم للقلي والطهي الطويل.

يعد زيت الزعفران عالي الأوليك آمنا للطهي بدرجات حرارة عالية، حتّى أنّه يتفوّق على:

• زيت الذرة.
• زيت الكانولا.
• زيت الزيتون.
• زيت السمسم.

كما أنّه يمتاز بأنّ نكهته طفيفة جدًا فلا تؤثّر على نكهة الأطعمة والسلطات ممّا يجعله محبّبًا لتتبيلها.