قد يكون له بعض الفوائد المحتملة المتمثلة في ما يأتي:
1. مقاومة تشققات الجلد
تشققات الجلد غالبًا تنتج من سببين، وهما:
خسارة الوزن: حيث تحدث التشققات في أجسام الذكور الإناث على حدٍ سواء، وغالبًا تظهر هذه التشققات إن تم فقدان الوزن دون ممارسة التمارين الرياضية.
الحمل: هذا النوع من التشققات يختص بالنساء فقط، فجسم الحامل يمر بالعديد من التغيرات، ومنها التمدد وخاصةً في منطقة البطن، مما يُظهر التشققات فيه أكثر من أي منطقة آخرى.
يتميز زيت الميرمية بكونه أحد الزيوت التي لها خصائص فعالة عندما يتعلق الأمر بالتطهير والتعقيم، إذ إن لهذا الزيت قدرة على محاربة البكتيريا والفطريات بأنواعها المختلفة، وهذه الخاصية تجعل هذا الزيت مفيدًا بشكل خاص في كل من الآتي:
محاربة الأمراض الجلدية والتهابات الجلد المختلفة.
تعقيم الجروح والخدوش الصغيرة ومنع التهابها.
محاربة الالتهابات البكتيرية المختلفة التي قد تصيب: الأذن، والعيون، والمناطق الحساسة، والقولون، والإحليل.
أوضحت مصادر عدة أن استهلاكه قد يعود بالمنفعة الكبيرة على الجسم، وفي الآتي نذكر أهم فوائده المحتملة:
1. يحافظ على صحة القلب
وجد أن استهلاك زيت بذور القرع يساهم في تقليل مستوى الكولسترول وخفض مستوى ضغط الدم، وبالتالي يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، وذلك بسبب محتواه العالي من الأحماض الدهنية غير المشبعة بالإضافة إلى احتوائه على بعض المركبات التي تحارب الكولسترول الضار في الجسم مثل الفيتوسترولات (Phytosterols).
2. يحفز نمو الشعر
يعتبر علاج فعال عند استخدامه كمكمل غذائي لحالات الصلع الوراثي لدى الرجال، حيث أشادت بعض الدراسات أنه يساهم في نمو الشعر المتساقط بنسة 40%.
يمنع فقدان الشعر، حيث يُعد نقص فيتامين C في الجسم من أبرز الأسباب المؤدية إلى تساقط الشعر، لذا فإنّ استعمال زيت أملج المحتوي على نسبة مرتفعة من هذا الفيتامين يحسن صحة الشعر ويحد من تساقطه.
يُستخدم كبلسمٍ طبيعي للشعر، فهو يغذي الشعر ويرطبه ويمنحه القوة واللمعان.
يمنع ظهور الشيب ويحافظ على لون الشعر.
يعالج قشرة الرأس؛ لقدرته الفعّالة في علاج جفاف فروة الرأس المتسبب في ظهور القشرة.
فهو غنيًا بنوع خاص من أحماض أوميغا 3 الدهنية، وملعقة واحدة كبيرة يوميًا من هذا الزيت كفيلة بتزويد الجسم باحتياجاته اليومية من هذه الأحماض، حيث تُعدّ أحماض أوميغا 3 هامة وضرورية عمومًا في:
