وهي عبارة عن خلطة طبيعيّة يمكن تحضيرها منزليّاً، بحيث تستخدمها النساء في السودان لتفتيحِ الجسم والبشرة، وانتقلت منها إلى الكثير من المناطق في الوطن العربيّ، حيث لا تتوقف فائدتها على التفتيح فحسْب، بل تعودُ بالكثير من الفوائد على الجسم، وهذا ما سنتحدّث عنه فيما يلي بشكلٍ تفصيليّ. فوائد الدلكة السودانية للجسم تخلّص الجسم من الطبقات الجلديّة الميتة. تُفتّح وتوحّد لون البشرة، وتكسبها النعومة والنضارة. تؤخّر ظهور الشعر في مناطق مختلفة من الجسم. تعطي الجسم لوناً ورديّاً جميلاً. تشدّ الجسم وتجعله جميلاً وجذّاباً. تزيدُ من نعومة سطح الجسم. تُفتّح المناطق الداكنةوهي عبارة عن خلطة طبيعيّة يمكن تحضيرها منزليّاً، بحيث تستخدمها النساء في السودان لتفتيحِ الجسم والبشرة، وانتقلت منها إلى الكثير من المناطق في الوطن العربيّ، حيث لا تتوقف فائدتها على التفتيح فحسْب، بل تعودُ بالكثير من الفوائد على الجسم، وهذا ما سنتحدّث عنه فيما يلي بشكلٍ تفصيليّ. فوائد الدلكة السودانية للجسم تخلّص الجسم من الطبقات الجلديّة الميتة. تُفتّح وتوحّد لون البشرة، وتكسبها النعومة والنضارة. تؤخّر ظهور الشعر في مناطق مختلفة من الجسم. تعطي الجسم لوناً ورديّاً جميلاً. تشدّ الجسم وتجعله جميلاً وجذّاباً. تزيدُ من نعومة سطح الجسم. تُفتّح المناطق الداكنة
رغم أضرار صلصة الصويا التي قمنا بذكرها إلا أن هذا لا يمنع أنه قد يكون لها فوائد، لا سيما التي تم تصنيعها بشكل طبيعي، وهذه أهم فوائدها المحتملة:
1. تحسين الهضم وصحة الأمعاء
تبين أن تناول صلصة الصويا يساعد على تعزيز إنتاج العصارات الهاضمة في المعدة وتسهيل الهضم عامة.
كما وجد أن صلصة الصويا تحتوي على سكريات تعد مفيدة للبكتيريا الجيدة التي تعيش في الأمعاء، ما يجعل تناولها بانتظام وبكميات صغيرة يعزز من صحة الأمعاء.
2. تخفيف أعراض الحساسية الموسمية
تبين أن لصلصة الصويا قدرة محتملة على التخفيف من الأعراض المزعجة المرافقة للحساسية الموسمية، وذلك عند استهلاك ما يقارب 60 ملليلتر من صلصة الصويا الطبيعية يوميًا.
يعمل الفازلين على ترطيب البشرة، ويعد الحفاظ على رطوبة البشرة إجراء وقائي لتأخير ظهور علامات شيخوخة الوجه بما فيها التجاعيد.
كما يحتوي الفازلين على مادة تنظّم الببتيدات على سطح الجلد تحفّز الخلايا على إنتاج الكولاجين والإيلاستين الضرورين لصحة البشرة وتقليل ظهور التجاعيد، وتتواجد هذه الببتيدات في الكثير من كريمات التجميل ومنتجات تقليل التجاعيد وتقليل شيخوخة البشرة.
لجل الصبار العديد من الاستخدامات والفوائد عندما يتعلق الأمر بمشكلات البشرة عمومًا والوجه بشكل خاص، وهذه أهمها:
1- مكافحة حب الشباب
بسبب خصائص جل الصبار المعقمة والمضادة للالتهابات بالإضافة لمحتواه من المواد الغذائية الهامة للبشرة، فإن جل الصبار قد يكون مفيدًا بشكل كبير في علاج حب الشباب، لا سيما الحالات الحادة منه، وذلك عند تطبيق الجل مباشرة على البثور 3 مرات يوميًا.
إذ يمنع جل الصبار تراكم المواد الضارة التي تفاقم الالتهاب في مكان البثور، معقمًا المنطقة ومسرّعًا من عملية الشفاء. كما يمنع تكون التصبغات والعلامات بعد شفاء البثور.
قد يكون لزيت الجلسرين للوجه وللبشرة العديد من الفوائد الصحية والجمالية، لذلك إليك قائمة بأهم فوائد زيت الجلسرين للوجه والبشرة هذه:
إبطاء وتيرة شيخوخة الجلد: إذ يساعد زيت الجلسرين على تزويد الجلد بالرطوبة التي يحتاجها ليبقى يافعًا ونضرًا، وبالتالي تأخير ظهور علامات شيخوخة البشرة ومحاربتها.
زيادة نعومة ومرونة البشرة: بسبب قدرة زيت الجلسرين على امتصاص الرطوبة من الهواء المحيط، فإن تطبيقه على البشرة قد يساعد على إبقاء البشرة ناعمة ورطبة طوال الوقت.
تسريع التئام الجروح: فقد وجد أن للغلسرين قدرة محتملة على تخفيف الالتهابات ومحاربتها، وبالتالي قد يساعد تطبيقه موضعيًا على الجروح على تسريع شفائها.
حماية البشرة من المواد والعوامل الخارجية الضارة: بسبب قدرة الغلسرين على ترطيب البشرة بعمق، فإن استعماله بانتظام قد يساعد على حماية الجلد من المواد الضارة الموجودة في بعض مستحضرات التجميل، كما قد يساعد كذلك على حماية البشرة من أشعة الشمس.
فوائد أخرى لزين الغلسرين للوجه: تتمثل في: محاربة حب الشباب، والوقاية من الإكزيما، وترطيب المناطق التي تحتوي على قشور جلدية عنيدة.
ليست جميع الزيوت قابلة للطهي حيث أنّ كل نوع من أنواع الزيوت يحترق بدرجة حرارة معيّنة، والزيوت التي تحترق بدرجة حرارة منخفضة تميل لاستخدامها نيئة، أمّا تلك التي تحتم درجات عالية فتُستخدم للقلي والطهي الطويل.
يعد زيت الزعفران عالي الأوليك آمنا للطهي بدرجات حرارة عالية، حتّى أنّه يتفوّق على:
يمتلك بعض الخصائص الترطيبة للبشرة وذلك لغناه بالأحماض الأمينية المشبعة، كما أنّه غني ببعض الفيتامينات، مثل: فيتامين ج، وفيتامين هـ، واللذان يعدان مهمان لصحة البشرة، وهو أيضًا مطهر ومضاد بكتيري.
لكن في الحقيقة لا توجد دراسات كثيرة حول استخدامه للبشرة إلا أنّ هناك مجموعة من فوائده للبشرة المحتملة، نوضحها فيما يأتي:
يحتمل أن يكون له دور في تفتيح البشرة وتفتيح لون التصبغات فيه كما تبيّن في دراسة صغيرة.
يساعد على تهدئة البشرة وترطيبها بشكل عميق مما يعطي بشرة ناعمة ولامعة وصحية.
يساعد أصحاب البشرة الدهنية المعرضين لحب الشباب لأنه يمكن أن يقتل البكتيريا ولكن يجب الحذر فقد لا يكون مناسب للجميع.
يخفف بعض أعراض حروق الشمس المؤلمة؛ لأنه مضاد للالتهاب ومهدئ ومن هذه الأعراض الألم والتورم والاحمرار.
يعمل على الوقاية من شيخوخة البشرة المبكرة لاحتوائه على فيتامين ج والنحاس اللذان يساعدان على إعطاء مرونة للبشرة وحمايتها من الترهل.
يحتمل أن يساعد في تخفيف أعراض بعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية؛ لأنّه يخفف من التهيج ويعطي ترطيب للبشرة ويعمل كمضاد بكتيري.
إذا كنت مصابا بالإسهال فقد يكون سبب ذلك عدوى بكتيرية وبخلطك للقليل من خل التفاح ،ملعقة أو ملعقتين، مع الماء ستجد بأنك قد حللت المشكلة، هذا بالطبع لأن من فوائده أنه:
خلاصة نبات السعد هي أحد المكونات الطبيعية التي تستخدمها الكثير من السيدات.وذلك من أجل الحصول على بشرة صافية ونقية والتخلص تمامًا من نمو الشعر الزائد في الجسم، ومن بين فوائدها:
تساعد على تقليل نمو الشعر في الجسد وذلك بطرق معينة.
التقليل من آثار الشيخوخة وتقدم السن عند الرجال والنساء وذلك عند استخدامه بشكل دوري منتظم.
يساعد خلاصة نبات السعد على إفراز صبغة الميلانين التي تساعد على تفتيح البشرة.
يدخل أيضًا في صناعة الكريمات التي تعالج الهربس والطفح الجلدي والفطريات وكريمات علاج الأمراض الجلدية المتعددة.
يتم استخدامه لعلاج نوبات الهلع والصرع والتشنجات.
تساعد خلاصة نبات السعد أيضًا في تخفيف الوزن وذلك وفقًا لبعض الدراسات العلمية.
بالإضافة إلى استخدامها كمسكن عام للآلام، كما تم إثبات أنها تساعد على علاج إضطرابات الجهاز الهضمي مثل عسر الهضم والإسهال واضطرابات الأمعاء.
