قد يكون لزيت الجلسرين للوجه وللبشرة العديد من الفوائد الصحية والجمالية، لذلك إليك قائمة بأهم فوائد زيت الجلسرين للوجه والبشرة هذه:
إبطاء وتيرة شيخوخة الجلد: إذ يساعد زيت الجلسرين على تزويد الجلد بالرطوبة التي يحتاجها ليبقى يافعًا ونضرًا، وبالتالي تأخير ظهور علامات شيخوخة البشرة ومحاربتها.
زيادة نعومة ومرونة البشرة: بسبب قدرة زيت الجلسرين على امتصاص الرطوبة من الهواء المحيط، فإن تطبيقه على البشرة قد يساعد على إبقاء البشرة ناعمة ورطبة طوال الوقت.
تسريع التئام الجروح: فقد وجد أن للغلسرين قدرة محتملة على تخفيف الالتهابات ومحاربتها، وبالتالي قد يساعد تطبيقه موضعيًا على الجروح على تسريع شفائها.
حماية البشرة من المواد والعوامل الخارجية الضارة: بسبب قدرة الغلسرين على ترطيب البشرة بعمق، فإن استعماله بانتظام قد يساعد على حماية الجلد من المواد الضارة الموجودة في بعض مستحضرات التجميل، كما قد يساعد كذلك على حماية البشرة من أشعة الشمس.
فوائد أخرى لزين الغلسرين للوجه: تتمثل في: محاربة حب الشباب، والوقاية من الإكزيما، وترطيب المناطق التي تحتوي على قشور جلدية عنيدة.
يعمل الفازلين على ترطيب البشرة، ويعد الحفاظ على رطوبة البشرة إجراء وقائي لتأخير ظهور علامات شيخوخة الوجه بما فيها التجاعيد.
كما يحتوي الفازلين على مادة تنظّم الببتيدات على سطح الجلد تحفّز الخلايا على إنتاج الكولاجين والإيلاستين الضرورين لصحة البشرة وتقليل ظهور التجاعيد، وتتواجد هذه الببتيدات في الكثير من كريمات التجميل ومنتجات تقليل التجاعيد وتقليل شيخوخة البشرة.
صابون الغار هو نوع من أنواع الصابون القديمة جدًا، والتي بدأ تصنيعها في مدينة حلب السورية قبل عدة قرون، ويرجح البعض أن تصنيعها قد بدأ تحديدًا في القرن الثامن.
تتم صناعة هذه الصابونة عادة باستخدام المكونات الآتية:
ويتم تصنيعها عادة عبر مزج المكونات المذكورة، ومن ثم غليها في قدور كبيرة لعدة أيام متواصلة إلى أن يتماسك المزيج وتصبح بنيته كثيفة ولزجة، ثم يتم سكب المزيج المتكون على مساحات واسعة مغطاة بورق شمعي، وعندما يبرد المزيج ويبدأ بالتماسك تستخدم آلات خاصة لتقطيعه إلى مكعبات صابون.
بعد ذلك يتم تكديس مكعبات الصابون الناتج على هيئة أبراج عمودية لتعريضها لأكبر كمية ممكنة من الهواء حتى تجف جيدًا، ثم تترك عدة أشهر ليتم تعتيقها، وفي هذا المرحلة يبدأ اللون الخارجي للصابون بالتحول إلى اللون الأصفر، مع احتفاظ لب الصابون بلونه الأخضر الأصلي.
إليك قائمة بأهم الفوائد المحتملة للاستخدام المنتظم لصابون الكركم ومسحوق الكركم والمستحضرات المختلفة المصنوعة منه:
1. التخلص من حب الشباب والندوب
يحتوي الكركم على على مركبات كيميائية مضادة للالتهاب، لذا فإن استخدام الكركم موضعيًا على البشرة قد يُساعد على تهدئة البشرة المتهيجة والمصابة بالبثور وذلك عبر فتح المسامات المغلقة وتعقيم البشرة مما يُعالج حب الشباب.
كما قد يُساعد الاستخدام المنتظم لصابونة الكركم ومسحوق الكركم على البشرة على تحسين مظهر الندوب التي قد يُخلفها حب الشباب بعد التعافي.
2. تسريع التئام الجروح وتعزيز إنتاج الكولاجين
أظهرت إحدى الدراسات أن تطبيق الكركم موضعيًا على الجروح قد يُساعد على تعقيمها ومنع التهابها بالإضافة لتسريع التئامها، والسبب هو الخصائص المضادة للالتهاب التي يتمتع بها الكركم بالإضافة لقدرة الكركم المحتملة على تعزيز إنتاج الكولاجين وتجديد خلايا الجلد مما قد يُساعد على تسريع تعافي الجروح.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.