منتجات ذات صلة
-
صابون الغاز
34.00 EGPما هو صابون الغار؟
صابون الغار هو نوع من أنواع الصابون القديمة جدًا، والتي بدأ تصنيعها في مدينة حلب السورية قبل عدة قرون، ويرجح البعض أن تصنيعها قد بدأ تحديدًا في القرن الثامن.
تتم صناعة هذه الصابونة عادة باستخدام المكونات الآتية:
- زيت الزيتون.
- زيت الغار.
- زيت حبة البركة.
- مادة صابونية.
- ماء.
ويتم تصنيعها عادة عبر مزج المكونات المذكورة، ومن ثم غليها في قدور كبيرة لعدة أيام متواصلة إلى أن يتماسك المزيج وتصبح بنيته كثيفة ولزجة، ثم يتم سكب المزيج المتكون على مساحات واسعة مغطاة بورق شمعي، وعندما يبرد المزيج ويبدأ بالتماسك تستخدم آلات خاصة لتقطيعه إلى مكعبات صابون.
بعد ذلك يتم تكديس مكعبات الصابون الناتج على هيئة أبراج عمودية لتعريضها لأكبر كمية ممكنة من الهواء حتى تجف جيدًا، ثم تترك عدة أشهر ليتم تعتيقها، وفي هذا المرحلة يبدأ اللون الخارجي للصابون بالتحول إلى اللون الأصفر، مع احتفاظ لب الصابون بلونه الأخضر الأصلي.
-
صابون حبة البركة
34.00 EGPفوائد حبة البركة قد تساعد حبة البركة في زيادة كفاءة الجهاز المناعي. يعمل كمضاد طبيعي للالتهابات البكتيريا، والميكروبات، كما يعتبر من مضادات الأكسدة الفعالة.[١] تغذي بشرة الجسم، إذ تعتبر مصدراً مهماً للبروتين، والكربوهيدرات، والأحماض الدهنية، والفيتامينات مثل فيتامين أ، وفيتاميني ب1،ب2، بالإضافة إلى ذلك تحتوي على المعادن وأهمها الكالسيوم، والبوتاسيوم، والحديد، والسلينيوم، والزنك. تساعد في القضاء على التآليل، وخراجات الجلد المختلفة عند الالتزام باستعماله.
-
صابون زبده الشيا
34.00 EGPزبدة الشيا ومكافحة الشيخوخة
تُستخدم زبدة الشيا منذ قرون مضادة للتجاعيد وعلامات التقدم بالسن، وذلك يعود إلى كونها:
- تحوي مجموعة من الأحماض الدهنية الأساسية.
- تُعد مصدر غني لكل من فيتامين أ وفيتامين هـ التي تُحافظ على مرونة خلايا الجلد.
- تُكافح الجذور الحرة التي قد تتسبب بظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة.
تبعًا لإحدى التجارب التي قام بها خبراء فإن زبدة الشيا تمتلك خصائص مضادة للشيخوخة، وقد أثبت أنها تُساهم في إعادة بناء الكولاجين وتكوينه.
حيث قام المشتركون في هذه التجارب باستخدام زبدة الشيا كمرطب للجلد، وتبين أن جلدهم أصبح أكثر صفاءً وإشراقًا ومشدودًا أكثر وأقل تضررًا من أشعة الشمس.
-
زبدة الشيا
42.00 EGPاستخدامات وفوائد قديمًا
لطالما عُرفت منذ القدم بفوائدها العديدة خاصةً فيما يتعلق بالجلد والبشرة، وقد تم استخدامها قديمًا في:
- علاج الحروق والجروح وتطهيرها.
- تهدئة وتسكين الألم.
- تخفيف حروق الشمس.
- علاج وتهدئة الطفح الجلدي.
- علاج لسعات الحشرات.
- علاج ألم المفاصل والعضلات
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.