وهي عبارة عن خلطة طبيعيّة يمكن تحضيرها منزليّاً، بحيث تستخدمها النساء في السودان لتفتيحِ الجسم والبشرة، وانتقلت منها إلى الكثير من المناطق في الوطن العربيّ، حيث لا تتوقف فائدتها على التفتيح فحسْب، بل تعودُ بالكثير من الفوائد على الجسم، وهذا ما سنتحدّث عنه فيما يلي بشكلٍ تفصيليّ. فوائد الدلكة السودانية للجسم تخلّص الجسم من الطبقات الجلديّة الميتة. تُفتّح وتوحّد لون البشرة، وتكسبها النعومة والنضارة. تؤخّر ظهور الشعر في مناطق مختلفة من الجسم. تعطي الجسم لوناً ورديّاً جميلاً. تشدّ الجسم وتجعله جميلاً وجذّاباً. تزيدُ من نعومة سطح الجسم. تُفتّح المناطق الداكنةوهي عبارة عن خلطة طبيعيّة يمكن تحضيرها منزليّاً، بحيث تستخدمها النساء في السودان لتفتيحِ الجسم والبشرة، وانتقلت منها إلى الكثير من المناطق في الوطن العربيّ، حيث لا تتوقف فائدتها على التفتيح فحسْب، بل تعودُ بالكثير من الفوائد على الجسم، وهذا ما سنتحدّث عنه فيما يلي بشكلٍ تفصيليّ. فوائد الدلكة السودانية للجسم تخلّص الجسم من الطبقات الجلديّة الميتة. تُفتّح وتوحّد لون البشرة، وتكسبها النعومة والنضارة. تؤخّر ظهور الشعر في مناطق مختلفة من الجسم. تعطي الجسم لوناً ورديّاً جميلاً. تشدّ الجسم وتجعله جميلاً وجذّاباً. تزيدُ من نعومة سطح الجسم. تُفتّح المناطق الداكنة
فوائد حبة البركة قد تساعد حبة البركة في زيادة كفاءة الجهاز المناعي. يعمل كمضاد طبيعي للالتهابات البكتيريا، والميكروبات، كما يعتبر من مضادات الأكسدة الفعالة.[١] تغذي بشرة الجسم، إذ تعتبر مصدراً مهماً للبروتين، والكربوهيدرات، والأحماض الدهنية، والفيتامينات مثل فيتامين أ، وفيتاميني ب1،ب2، بالإضافة إلى ذلك تحتوي على المعادن وأهمها الكالسيوم، والبوتاسيوم، والحديد، والسلينيوم، والزنك. تساعد في القضاء على التآليل، وخراجات الجلد المختلفة عند الالتزام باستعماله.
يستخدم كريم كعب الغزال في بلاد المشرق العربي في الوصفات الدوائيّة والعلاجيّة في الطبّ الشعبي البديل، هذا بالإضافة إلى الوصفات الجمالية الخاصّة بالبشرة، والوصفات الصبغيّة الخاصّة بتلوين الشعر طبيعيّاً باستخدام موادّ سهلة التحضير في المنزل، وسنذكر في مقالنا هذا كلّ ذلك بالتفصيل. كيفية استخدام كريم كعب الغزال هناك عدّة طرق ووصفات يمكن تطبيقها لتحضير كريم كعب الغزال الخاصّ بالقدمين
صابون الغار هو نوع من أنواع الصابون القديمة جدًا، والتي بدأ تصنيعها في مدينة حلب السورية قبل عدة قرون، ويرجح البعض أن تصنيعها قد بدأ تحديدًا في القرن الثامن.
تتم صناعة هذه الصابونة عادة باستخدام المكونات الآتية:
ويتم تصنيعها عادة عبر مزج المكونات المذكورة، ومن ثم غليها في قدور كبيرة لعدة أيام متواصلة إلى أن يتماسك المزيج وتصبح بنيته كثيفة ولزجة، ثم يتم سكب المزيج المتكون على مساحات واسعة مغطاة بورق شمعي، وعندما يبرد المزيج ويبدأ بالتماسك تستخدم آلات خاصة لتقطيعه إلى مكعبات صابون.
بعد ذلك يتم تكديس مكعبات الصابون الناتج على هيئة أبراج عمودية لتعريضها لأكبر كمية ممكنة من الهواء حتى تجف جيدًا، ثم تترك عدة أشهر ليتم تعتيقها، وفي هذا المرحلة يبدأ اللون الخارجي للصابون بالتحول إلى اللون الأصفر، مع احتفاظ لب الصابون بلونه الأخضر الأصلي.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.