نعتذر عن تقديم الخدمة حالياً نظراً لوجود بعد الإصلاحات، انتظرونا قريباً

زيت الريحان

23.00 EGP

فوائده

إليك قائمة بأهم الفوائد المحتملة:

1. محاربة الإنفلونزا ونزلات البرد

يعد زيت الريحان أحد الزيوت العطرية التي من الممكن استخدامها لعلاج أو تخفيف حدة أعراض الإنفلونزا ونزلات البرد، والتي تعزى غالبًا لما يتمتع به هذا النوع من الزيوت من خصائص طبيعية مضادة للعدوى والفيروسات.

ومن الممكن استعماله لمحاربة الإنفلونزا ونزلات البرد بعدة طرق، كما يأتي:

  • تدليك صدر المريض بمزيج من زيت الريحان وزيت الكينا.
  • إضافة بضعة قطرات من زيت الريحان إلى الماء الموجود في داخل جهاز ترطيب الغرفة.
  • مزج بضعة قطرات من زيت الريحان مع الماء الساخن، واستنشاق البخار المتصاعد من المزيج الناتج.
التصنيف:

الوصف

زيت الريحان: فوائد صحية متنوعة

له العديد من الفوائد المحتملة، فما هي هذه الفوائد تحديدًا؟ وكيف تستطيع الاستفادة من هذا النوع من الزيوت لتحسين صحتك؟ أهم المعلومات تجدونها في المقال الآتي.

زيت الريحان: فوائد صحية متنوعة

زيت الريحان هو زيت عطري يتم استخراجه عادة بطرق خاصة من أوراق الريحان الخضراء، فلنتعرف على زيت الريحان وأهم المعلومات المتعلقة به فيما يأتي:

فوائده

إليك قائمة بأهم الفوائد المحتملة:

1. محاربة الإنفلونزا ونزلات البرد

يعد زيت الريحان أحد الزيوت العطرية التي من الممكن استخدامها لعلاج أو تخفيف حدة أعراض الإنفلونزا ونزلات البرد، والتي تعزى غالبًا لما يتمتع به هذا النوع من الزيوت من خصائص طبيعية مضادة للعدوى والفيروسات.

ومن الممكن استعماله لمحاربة الإنفلونزا ونزلات البرد بعدة طرق، كما يأتي:

  • تدليك صدر المريض بمزيج من زيت الريحان وزيت الكينا.
  • إضافة بضعة قطرات من زيت الريحان إلى الماء الموجود في داخل جهاز ترطيب الغرفة.
  • مزج بضعة قطرات من زيت الريحان مع الماء الساخن، واستنشاق البخار المتصاعد من المزيج الناتج.

2. تخفيف الصداع

من الممكن لاستخدامه بانتظام ضمن برنامج العلاج العطري (Aromatherapy) الذي يتم فيه تعريض المريض لروائح عطرية معينة أن يساعد على تخفيف حدة الصداع.

إذ أظهرت إحدى الدراسات أن إخضاع بعض مرضى الصداع للنوع المذكور آنفًا من العلاجات البديلة، مع استخدام مزيج خاص من الزيوت العطرية مكوّن من زيت الريحان وزيوت أخرى قد ساعد على تخفيف حدة الصداع لديهم.

3. محاربة الفطريات والبكتيريا والحشرات

أظهرت عدة دراسات أولية أنه قد يكون له فوائد محتملة عديدة عندما يتعلق الأمر بمحاربة بعض أنواع البكتيريا والفطريات، إذ قد يساعد هذا الزيت على الآتي:

  • منع نمو انتشار بعض أنواع البكتيريا، مثل: بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli).
  • منع نمو وانتشار عدة سلالات معروفة من الفطريات.
  • طرد ومقاومة بعض أنواع الحشرات.

4. محاربة حب الشباب

قد يكون له قدرة محتملة على تخفيف حدة حالة حب الشباب لدى البعض، إذ أظهرت دراسة أجريت على مجموعة من المصابين بحب الشباب أن قيامهم باستخدام خلطة طبية تحتوي على زيت الريحان بانتظام قد ساعد على تخفيف وتحسين مظهر حب الشباب لديهم.

ولكن يجب التنويه إلى أن الدراسة المذكورة تضمنت استخدام 3 خلطات مختلفة، احتوت إحداها فقط ضمن مكوناتها عليه، وجميع الخلطات المستخدمة ساعدت بالفعل على تخفيف حدة حب الشباب عند تطبيقها موضعيًا على المناطق المصابة بانتظام.

5. علاج التهابات الأذن

من الممكن أن يساعد الزيت على مقاومة وعلاج التهابات الأذن، فقد أظهرت إحدى الدراسات أن القيام بتنقيط بضعة قطرات منه في داخل الأذن قد يساعد على تخفيف حدة الالتهاب الحاصل وعلاجه خلال عدة أيام.

ولكن يجب التنويه إلى أن النتائج المذكورة لم تخرج من دراسة أجريت على بشر، لذا ورغم النتائج الأولية الواعدة إلا أن تبني هذا النوع من الفوائد المحتملة لزيت الريحان لا زال سابقًا لأوانه.

6. تحسين صحة الفم والأسنان

أظهرت بعض الدراسات أن الغرغرة بشكل منتظم بمزيج مصنوع من الماء وبضعة قطرات منه وزيوت عطرية أخرى، مثل: زيت شجرة الشاي وزيت القرنفل، قد يساعد على تحسين الصحة الفموية بشكل عام، إذ قد يعمل هذا الغسول على الآتي:

  • تخفيف كمية البلاك المتراكم على الأسنان.
  • تخفيف التهابات اللثة، ومحاربة بعض أمراض اللثة.
  • التقليل من أعداد البكتيريا الموجودة في اللعاب، خاصة تلك التي قد تسبب تسوس الأسنان.

7. فوائد أخرى

قد يكون له العديد من الفوائد المحتملة الأخرى، مثل:

طرق استعماله

لتحصيل الفوائد المحتملة المذكورة آنفًا لزيت الريحان من الممكن استعمال هذا الزيت العطري في حياتك اليومية بعدة طرق مختلفة، كما يأتي:

  • استنشاق رائحتة العطرية، وذلك عبر حل بضعة قطرات منه في جهاز ترطيب الغرفة.
  • تناوله فمويًا، ولكن هذه الطريقة قد تكون غير آمنة في حال لم يكن الزيت المتوفر نقيًا أو طبيعيًا.
  • تطبيق الزيت موضعيًا على البشرة، وهنا يجب الحرص على خلطه أولًا مع أحد الزيوت الحاملة، مثل: زيت جوز الهند، فاستعمال الزيوت العطرية مباشرة على البشرة قد يكون خطيرًا.

محاذير وأضرار

قد يكون له بعض الأضرار المحتملة، إليك قائمة بأهمها:

  • قد يتسبب في زيادة ميوعة الدم، لذا يفضل تجنبه من قبل المصابين بأمراض نزف الدم، والأشخاص الذين يوشكون على الخضوع لعملية جراحية.
  • قد يتسبب زيت الريحان برد فعل تحسسي لدى البعض، لذا يفضل اختباره باستعمال كمية صغيرة منه فقط أولًا.
  • قد يكون لزيت الريحان تأثير محتمل على هرمونات الجسم، لذا يفضل تجنب استخدامه من قبل الحوامل والمرضعات.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “زيت الريحان”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *